Kemble's TRUMPET BLAST #40 Summer 2013 (Extract)

Kemble's TRUMPET BLAST

 #40                                                                                                           Summer 2013 (Hi-lights)

Kemble's Trumpet Blast (Hi-lights) is publicised in the Public Interest. No action should be inferred or implored. All opinions are those of the author entirely.

"Archbishop Desmond Tutu says he'd 'would rather go to hell than worship a homophobic god'…here's hoping the archbishop gets his wish!' (p.1)

"The Bot Scouts of America have decided to allow sodomites in…as members but not as Scoutmasters but we all know it doesn't work that way" (p.1)

"Mitch Anderson used his graduation speech to announce …he is a sodomite" (p.2)

"Roy Costner of Liberty High School, Pickens County, South Carolina used commencement to recite the Lord's Prayer. The school had been ordered to stop all student prayer after attacks from [militant atheist] Freedom From Religion Foundation (FFRF). The school caved in but Roy didn't like it so took matters into his own hands" (p.2).

"Obama went on a tirade against Russian President Vladimir Putin at the recent G20 Summit. Obama and [British PrimeMinister David] Cameron are pushing the world leaders to recognise same sex marriages. Putin doesn't so Obama went on a rant which the New Yorker called 'volcanic' calling Putin a 'jackass' and other terms. [Obama] turned to other national leaders saying: 'they agree with me!' (p.3)

"Putin later told the Duma [Russian Parliament]: 'Russia must learn from the suicides of America, England, Holland and France if we are to survive as a nation. Our customs are not compatible with primitive ways of minorities. Minorities are not 'Russians' ." (p.3) [our emphasis]

"British Prime Minister David Cameron …is the world's foremost prophet of perversion…is there no end to this man's wickedness?!" (p.4)

"Pope Francis says he has no problem with sodomites. 'Who am I to judge?' he said. He also said you don't need Christ for salvation. As long as you're true to your conscience, you'll be fine…" (p.4)

"Freedom From Religion Foundation (FFRF) sued to remove 'In God We Trust' from our currency. The lawsuit was struck down by a Federal District Court. It remains our motto - for now" (p.4)

 For more detailed information contact Rev. Kemble at: 

Rev Ken Kemble P O Box 5204 Uvalde TX 78802-5204 U S A Email: pastorkemble@rocketmail.com

'Is that what we WANT? '

From Living Light Issue 4 Volume 3 

by Charles Orr

Today at 2:39 PM

'Our society is being attacked from within. Christianity has become the enemy of the Media, of the Atheists & Christianity itself. What will happen if Christianity is destroyed?

See the migrants fleeing their pagan nations seeking refuge & peace & a better life for their families. Why are they fleeing? 

They are fleeing because there is no peace or security, no future in the nation they have fled from. They want what we have. 

If we allow the foundation on which we are built to be destroyed, we will become the same as what they fled from, without security, without a future. Is that what we want?

Is that what we want?'

HED - Time to End the Jezabel Era - Arabic

الوئام - التعاطف - القدر *

  جونو 2011

النشرة كنيسة تجلي الرابع

ص 152 Geebung س 4034 AUSTRALIA البريد الإلكتروني: acfalange@yahoo.com.au

بلوغسبوت : acfalange2.blogspot.com.au /

يتم نشر HED في المصلحة العامة. CFM تقبل أي مسؤولية عن آراء عبروا عنها أو عن أي إجراءات تتخذ

كتبه سكيبيو Santuzzi

حان الوقت لإنهاء عصر إيزابل

أستراليا يعيش من خلال عصر إيزابل حكم - آنا بليغ في ولاية كوينزلاند ، كريستين Kenerley في نيو ساوث ويلز و جوليا جيلارد في كانبيرا . النتيجة؟ قناة سبعة أخبار Moonday 3 Januar عام 2011:
" الفيضانات تجتاح روكهامبتون هي الأسوأ في 120 سنة ... فهي لم يسبق لها مثيل ... ويقدر الأضرار الناجمة عن الفيضانات في جميع أنحاء كوينزلاند حتى الآن أن يكون تكلفة ثلاثة مليارات دولار " .
[ وبلغت التكلفة الإجمالية 14 مليار دولار استرالي - تسعة مليارات دولار و البنية التحتية الحكومية وخمسة مليارات دولار في الملكية الخاصة ، وذلك أساسا السكن والشركات ] .

FEMO للنازية القاعدة: القاعدة من قبل ثلاث نساء ALP الشر هو أيضا ' غير مسبوق ' . الفيضانات كانت مجرد استجابة الله. يستخدم الله الكوارث الطبيعية " للوصول إلى الناس الذين قطعت عمدا أنفسهم قبالة منه . في الملوك الأول 16v30 نسمع عن بني إسرائيل آخاب الملك الذي :
" عمل الشر في عيني الرب أكثر من جميع الذين جاؤوا قبله . 31 فأخذ لزوجته إيزابل ابنة ملك صيدا و يعبد بعل ، وعمل له " .
لدينا ايزابل تخدم أيضا بعل . ل لا يخدم الرب إلهك من كل قلبك ، والعقل و القوة هي لخدمة بعل بشكل افتراضي. العديد من خداع أنفسهم أنهم 'الحرة' . الشيوعيين ، مثل ALP ، هي جيدة جدا في مثل خداع الذات . و يدرك الجميع الحكمة يخدم إما إله أو الشر .

لماذا فيضان كوينزلاند ؟ في Novembis 2010 أراد آنا بليغ إلى الذروة من خلال قوانين لإلغاء جريمة الإجهاض . أعربت عن رغبتها في عدم تجريم ذلك، مما يجعل من مجرد ' إجراء طبي " كما هو الحال في فيكتوريا في عام 2009 تحت حكم ALP . بعد شهر واحد ضرب حرائق Tuisday الأسود فيكتوريا . دمرت هذه 810،000 فدان من الغابات والأراضي الزراعية ، مما أسفر عن مقتل 210 شخص في خمس مدن . وكانت هذه الحرائق ' غير مسبوقة ' . نرى نمطا ؟ تجاهل الله ، يسخر القوانين وانه تهجم عليك - سواء كنت أنظر إليها أم لا.

GOD - TALK غالبا ما تكون وحشية : لم يتم سخر الله . لديه طرق مختلفة للتواصل مع الناس . للمؤمنين ويمكنه أن يتكلم من خلال الكتاب المقدس ، والصلاة ، والرؤى والأحلام. بالنسبة لأولئك الذين ينكرون وجوده وانه يستخدم أساليب أكثر مباشرة ، وغالبا ما الوحشية . الفيضانات والحرائق و الكوارث "الطبيعية" . ما هو أسوأ عقاب من الله ل كافر ، الله أقل الأمة؟ اشعياء 3v11 -12 :
" ويل لكم الأشرار ! 11 . أما بالنسبة ل شعبي الأطفال يجب أن يكون مضطهديهم و النساء نسيطر عليهم . هؤلاء القادة [ هؤلاء النساء و ' الأطفال ' - حزب الخضر بسيطة في التفكير ] سوف تجعلك تخطئ وتدمير طريق paths.12 الخاص بك ' الحكمة ' و حكامكم تلتهم شعبي وتسلب منهم . 14 . ضربوا شعبي ل قطع و طحن لهم في الغبار " . 15
"تقاليد " NOW TABOO : كما ل " تدمير الطريق من المسارات الخاصة بك " وهذا يمكن أن يعني " تقاليدكم ' مثل سياسة الهجرة للبيض فقط وتفضيل الذكور البيض في جميع الوظائف - وليس حصص للأجانب ، والإناث و ذوي الاحتياجات الخاصة كما الآن . يعني أيضا أمتنا لا مستقبل له لأن هذه ' الحكام ' تدمير ' مسارات كنا تتبع عادة . خططهم هي ضارة جدا و أهدافهم حتى الشر ، على سبيل المثال منحرفين كمدرسين ؛ الإجهاض كما هو القاعدة بدلا من ولادة ؛ استبدال البيض العمر مع الشباب السود . نسمي ذلك ' المستقبل '؟

مثال WHITE أفريقيا: اسأل البيض روديسيا - إذا يمكنك العثور على أي اليسار على قيد الحياة ! أو اطلب من مليون البيض أنغولا - يخطئ ، لا. فروا جميعا لهذه الأرواح في عام 1975 ، ولكن ليس قبل نسف كل ما كنت بنيت . تماما كما فعلت الاندونيسيين قبل مغادرته تيمور الشرقية في عام 1999 . نحن نسميها ' الخراب ' ولكن قالوا ، كما فعل الأنغوليين في عام 1975 : " بنينا عليه! تريد الاستقلال ؟ ثم حاول - إعادة بناء ذلك - ! من نفسك "لسوء الحظ ، علم جنوب أفريقيا الدروس الخاطئة من روديسيا و أنغولا . انهم علمت ' مقاومة ' لا مفر منه ' أسود أغلبية الحكم لن يؤدي إلا إلى تدمير البنية التحتية و عداوة طويلة الأمد.

الدرس الخاطئ : السود يكره لكم ل بياض الخاص بك كما أنه يسخر من القبح المروع . أنهم يكرهون وجودك و أتمنى لكم شطب . هو أيضا لماذا هذا الكره اختارت الكنيسة . لأن المسيح حلت محلها مع الكنيسة غير اليهود . ل 2،000 سنوات انهم دخلوا بلا توقف ضدنا . فإنها دائما . ولا يمكن لأي قدر من " استرضاء " ترضيهم ، فقط لدينا استئصال المطلق . كان الحرب العالمية الثانية فرصة ضائعة . أعطى هزيمة هتلر من قبل المسيحيين الأبيض المضللة عدونا حرية تأسيس موطئ قدم لهم في كل أرض بيضاء .

سابقا ، كما يتضح في شكسبير تاجر البندقية ، و حتى القدماء يدركون جيدا من المقت الذي تم اختياره عاطفي من المسيحيين . dolts اليوم تخلت إلى أسفل، ومع ذلك ، هي التلقين الخاصة بهم قبل هضمها الآراء من قبل كل إفطار مضيف برنامج تلفزيوني ، نصفهم من المختار مع sidekicks شقراء . هذه ، في أستراليا على الأقل ، كانت حتى عام 2007 Moonday إلى Frigasday 7 09:00 إزعاج . منذ عام 2007 لقد أصبح كل يوم من أيام الأسبوع الانزعاج ، وانسداد موجات الأثير التجارية من 06:00 حتى 11:00 . لماذا ؟ تدفق المعلومات للجماهير ويتم التحكم حتى أكثر إحكاما الأقل كانوا يعتقدون لأنفسهم من أي وقت مضى . ا الاكتئاب في جميع أنحاء العالم يمكن ان نفعل ذلك ، وبالتالي تزايد الفكر السيطرة.

الملحدين استفزاز YAH : ' استغرق بليغ في كوينزلاند ALP 20 عاما إلى تدمير جميع لدينا الأبيض الأنجلو التقاليد و تقودنا ، مثل يهوذا - الماعز ، في جميع المستهلكة ' آنا الأحمر غيتو متعدد الثقافات ' . الآن ، الوثنيين إغراق أرضنا و بناء معابدهم . هذا، بطبيعة الحال ، يثير YAH للغضب . إما أن تحطيم هذه الوثنية ، التوابع الغريبة أو سوف YAH تحطيم لنا . التقاعس ليس خيارا.

HED - PRIMACY OF MAN Arabic

لوئام - التعاطف - القدر *

النشرة كنيسة تجلي الرابع

Februa 2010

ص 152 GEEBUNG ولاية كوينزلاند في أستراليا 4034 البريد الإلكتروني : acfalange@yahoo.com.au
يتم نشر HED في only.These المصلحة العامة تبقى تماما تلك التي للمؤلف . CFM يقبل أي مسؤولية عن الإجراءات المتخذة أو الاستدلال .

                                          سيادة MAN
بواسطة Shofran Throsser
في البداية ... عندما خلق يهوه الإنسان الأول ، آدم ، أعطاه كل السياده على الارض وكل في ذلك، بما في ذلك رجل رحم والعشرين (تك 2 V18 -20) الذي يدعى آدم حواء (' بداية ') . كان اسمها تسمية : أول رجل مع واحد في الرحم. هذا يخبرنا كل ما تحتاج لمعرفته حول العلاقات بين الذكور والإناث . الرجل هو ممثل الله على الأرض . الرجل رحم - هو أداة من مندوب الله ، لا شيء أكثر من ذلك. ومنذ ذلك الوقت حتى اليوم الأشياء غيرت جذريا . لدينا الآن ، في ولاية كوينزلاند رجل رحم - منصب رئيس مجلس الدولة ، قاضي ، مدير النيابات العامة و محافظ . التيار أنثى الاتحادية الحاكم العام هو حاكم ولاية كوينزلاند السابق .

أعطى الله ملكه من رحم -MEN ؟ بالطبع لا! كان الله روح الدعابة حتى عندما تولى ضلع آدم لجعل الرجل رحم - فأخذ بعيدا عن آدم أي سخف أو التشويش الصلابة التي من شأنها أن تلقي بظلالها له الحكم الجيد . وضع الله كل هذا الهراء إلى رجل رحم -THE ، ثم مجموعته اثنين من مخلوقات في رقاب بعضهم البعض في صراع دائم . لماذا ؟ تعرض للإهانة من قبل يهوه رفض آدم له بأنه صديق . تخيل لو الكلب حيوان أليف اختار للعب مع آخر الكلب أكثر من معك ؟

اصحاب القطط فهم هذا الإحباط : " أنا يطعمه - ثم فإنه يترك ! يتعلق الأمر فقط المنزل لتناول الطعام . أنا لا أعرف من أين هو بقية الوقت ! " آدم كان يتصرف بشكل سيء . دفع الله مرة أخرى في نوع. أن الرجل رحم يكون بين كل من الجواب على صلاة آدم و قضيب عن ظهره ، إلى الأبد . تغيرت صلاة أكثر من ليلة و آدم من "أنا بذلك وحده ! " إلى " لماذا لم ترسلوا لي هذا المخلوق ؟ ! " كما هو الحال دائما كان الله الضحكة الأخيرة .

رحم -MAN القاعدة: بعد 6،000 سنة لدينا الكثير من دول العالم التي يحكمها رحم بين الرجال . إنهم يقتلون أطفالنا في الإرادة (' الإجهاض ') إنهم يقتلون الزواج لدينا ( 80 ٪ من حالات الطلاق التي بدأها أنثاه ) وتدمير اقتصادنا مع استهلاكهم الطائش (' قضاء اليوم ، ودفع غدا! ') . لماذا نظام التعليم كوينزلاند لا تعمل ، وتحول أبيض 1،500 ذكور الطلاب كل يوم الى الكسالى ريتالين ؟ لأن معلميهم أنثى العثور عليها ' الصعب ' . هم ببساطة يتصرف مثل الصبية الصغار ! أنها لم تكن تهدف إلى الجلوس والاستماع لرجل رحم - ثماني ساعات يوميا في غرفة مغلقة . GOD صمم لها أن تكون في الحقول ، والعمل .

نقابات FEMO للنازية : وفي عام 1989 سرق ALP السلطة في ولاية كوينزلاند . وكان الهدف الأول من أجل تعزيز النهوض الإناث في التعليم والقطاع العام . مرة واحدة كانت جزءا لا يتجزأ مستنسخاته في 'نظام' أنه سيكون من السهل على ALP لإدامة حكمها ، وإذا فقدت أي وقت مضى في الانتخابات العامة ، وهذه ومهندس ل عودتها السريعة إلى السلطة. السيارة المختارة ل تحقيق ' إصلاحات التعليم ' وكان لهم عبر الأنثى فقط كوينزلاند نقابة المعلمين . و QTU لديها الآن عضوية الإناث 94 ٪ . عدد قليل من الذكور هم بروتو النسويات . النتيجة؟

تخلت الجامعات أسفل: وبحلول عام 1993 كان لدينا 55 ٪ من جميع طلاب السنة الأولى و الإناث . كيف تم هذا جعل أن يحدث ؟ بسيطة ولكنها شريرة . وكان كيم بيزلي الابن ثم ALP وزير التربية والتعليم الاتحادية . تباهى بأنه حقق " الخطة الخمسية في ثلاث سنوات فقط ' له . لاحظ المعلمين femo النازيين تلاميذهم في المدرسة . وجدوا بنين برع في أسئلة اختيار من متعدد على سبيل المثال ' وضع علامة ما إذا كان الجواب هو A، B أو C' . في حين فعلت الفتيات أفضل في تقييم المقال من نوع . وبالتالي فإن الأغلبية المقررة ابتعد عن امتحانات الضغط العالي حيث تتفوق الفتيان على تخصيصات الضغط المنخفض حيث تتفوق الفتيات الآن . حتى في الامتحانات على جميع الأسئلة لم تعد الاختيار من متعدد . وبدلا من ذلك فهي على غرار مقال فقط .

عملت التجريبي النازيين بنين وجدت أفضل كأفراد ولكن الفتيات لا . يتم إنشاء الفتيات للعمل في قطيع ، على سبيل المثال في أدوار المجمع ، وهذا هو السبب في أن النساء يفضلون العمل الجماعي . ويتم تقييم كل مدرسة الآن عبر " العمل الجماعي " . وكذلك الفتيات تفضيل هذا الأسلوب تناسبها مع التحيز الشيوعي معظم الحيوانات المستنسخة QTU مع حبهم لل الجماعية . معظم يتعرضون لغسيل دماغ في يوني في المقت الصورة النمطية ذكر اللعين ' الفرد وعرة " . هذه ، يقال لهم ، وتنمو لتصبح المتابعة الظالمين الرأسمالي و مروجي الحرب .

ما كين بيزلي الابن يريد وحققت كان نظام التعليم الملائم ل wimmin لكن معاقبة الرجال . الاستيلاء femo للنازية لقطاع التعليم العالي سمح لهم تملي الذي حصل لدخول يوني و الذي حصل أن يتخرج . تضمين هذا الذي يمكن ان يدخل قوية البيروقراطية الخدمة العامة والبرلمان . بحلول عام 2009 انتهت ولاية كوينزلاند مع 28 أنثى النائب من أصل 89 نائبا ، وهي أعلى نسبة من أي الديمقراطية الغربية .

كوينزلاند الصحة يعاني من الإناث مماثلة isation إلى التعليم ولاية كوينزلاند . نتساءل لماذا لا يمكن لأي قدر من الاستفسارات حكومة جديدة أو زيادة التمويل حل مشاكل الصحة ولاية كوينزلاند ؟ المشكلة الرئيسية هي عبارة عن القوى العاملة يهيمن عليها الرجل الرحم .

الفروق بين الجنسين : قبل أن تضع على المشاكل QH دعونا نرى كيف الذكور والإناث تختلف . استخدمت دراسة في الخارج الزوار هذه ملخص لطيف : " في حين أن الرجل يمكن أن يتنقل عبر المدينة امرأة يمكن أن تنقل عبر غرفة صالة " . هاه ؟ ببساطة يتعلق الأمر الى انخفاض الكلي مقابل الجزئي ، كبيرة مقابل صغيرة ، مخطط خلافا ل تفاصيله. الرجال لا ترى " الأشياء الصغيرة " ولكن رحم - الرجال يتفوقون في هذه . كالعادة نسمع الإناث مجاملة ل قدرتها و تشويه سمعة الرجال ولكن لم يعترف أوجه القصور الخاصة بهم . هذا يبين لنا خطأ أساسي في شخصية رجل رحم - : الأنا . دعا الغرور هو ببساطة أنه حيثما تصحيح رجل نقبل عليه و ' التحرك على' الأنثى يأخذ عليه شخصيا ، internalises ذلك والمؤامرات الانتقام ضد أي الذين يشيرون بها .

ثأر : إهدار الحياة في الثأر . منطقة واحدة حيث يعمل هذا الثأر هو " تكافؤ الفرص من العمالة " . انها أداة ALP للحصول على الإناث في القوة في كل مكان ، ثم الاحتفاظ بها هناك عن طريق منع أي المنافسين الذكور الذين يمكن أن تثبت متفوقة . هو السبب، عندما طالب QTU أول المساهمين ' للنساء ، كانوا يستمع اليها. لماذا ؟ الرجال لديهم الشعور المتأصل للعدالة. بعد سنوات عديدة في وقت لاحق وطلب QTU لماذا كانوا بحاجة استمر EOE الرغم من وجود 94 ٪ من ولاية كوينزلاند المدرسات هم وهو ينتحب : " لدينا لتعويض مظالم الماضي " . وهو هراء واضح أنه إذا حاول ذكر ذلك، سوف يضحكون .

التحيز القائم على الجنس : أنثى التحيز الجنسي يعني عدم وجود جهالة هو موضع تساؤل . وبدلا من ذلك يتم الاشادة بها. فإن أي نسمي هذا معايير مزدوجة ؟ الحل : إزالة هذه الأنواع من مكان العمل؛ اعادتهم الى منازلهم . وهذا من شأنه أن يؤدي إلى السكان الذين هم في انفجار وهم يكافحون من أجل العثور على شخص للسيطرة / التلاعب وتسقط مرة أخرى على منفذ التقليدية لل نرجسية أنثى : ذرية خاصة بهم . وسوف تكون matriarchs العظمى و مربي غرامة من التوابع . السماح لهم بالخروج وتصبح على الفور العقيمة ، ومشغلات شديد من سياسة القوة .

ALP FEMO النازيين : بعض الأمثلة الجيدة هي المحاصيل العشرة في العام الماضي من ALP رئيس مجلس الدولة ، المحافظين و سيتم قريبا اسفه PMT ، أنهى رئيس الوزراء ، جو كذاب جيلارد . رثى ؟ رقم نحن فقط تحقير أنفسنا والمجتمع بأكمله عن طريق رفع مصطنع هذه رحم بين الرجال . ننظر حولنا : تحول المجتمع كله رأسا على عقب من خلال التفكير هراء . 97،00 الرضع قتل سنويا ، 80،000 الزيجات المحطمة عام و 33 رجلا انتحر في الأسبوع ( @ 6/2013 ) . الحصيلة المرعبة تفرض عبر الغرب كله عن طريق الخيال هذا ' المساواة ' فشل مريع ، أقرب إلى الخراب بنسبة 70 عاما من الحكم الماركسي في الاتحاد السوفييتي نقاط. وسوف البيض البقاء والازدهار ؟ ننظر إلى روسيا ، تولد من جديد ولكن بتكلفة كبيرة .

ثم ما يجب عمله ؟ محكوم الغرب إلا أننا يمكن أن تتحول جانبا هذا أنثى الضالة رغبة في السلطة في الفضاء العام ، بدلا من المجال الخاص، و التي تقع الآن فارغة ومهجورة . وكان محرك الإناث إلى حكم واضح منذ تآمر حواء الأولى في الحديقة مع الثعبان لتقويض زوجها . السلطة نفت في عالم الخارجي ، خارج المنزل، وسوف الأنثى أقام في وقته في المنزل ، مما يجعل من نفسه مفيدة عن طريق تغذية تربية 'ن' . هذه الاعتقالات ثم تراجع في العرق الأبيض ، حل مشكلتين .

الربيع العربي : وهذا هو السبب الوحيد لذلك العديد من النسويات ' (كذا) تعزيز المساواة بين الجنسين في العالم العربي ، وآخرها عن طريق استمرار الاضطراب من' الربيع العربي ' . لماذا ؟ قطيع الإناث المفرج عنها إلى الساحة العامة ، الفرار من منازلهم . سقوط معدلات المواليد ، وتقليل أعداد العالم عموما ، مما يجعل من الاسهل لحكم ل دينا الماجستير الغريبة .

الانسجام يمكن أن توجد إلا حيث يوجد دين واحد وعرق واحد ، أمة واحدة . محاولات ل مهندس ' الوئام ' عبر الانقسامات العنصرية هي اشتراكية ، كاذبة وماله. التعاطف - موجود فيها سباق واحد و أمة تشترك في نفس الثقافة والدين . A ' الثقافات ' ، في الواقع متعدد الأنواع ، هو المتنازعة بطبيعتها . لا يمكن أن توجد التعاطف عبر الانقسام العرقي . مصير - ما يطلق GOD فقط بعد السباق تقدم في الطاعة ل إرادته . A تتعارض الناس لا يمكن أن يقدم إلى الله.

HED - Traitors All

www 

Harmony - Empathy - Destiny*   

  Juno 2011      

Newsletter of the Church of the Fourth Manifestation

P O Box 152 Geebung Q 4034 AUSTRALIA 
Email: acfalange@yahoo.com.au                              Blogspot: acfalange2.blogspot.com.au/

HED is published in the Public Interest. CFM accept no liability for opinions expressed or for any actions taken

Written by Scipio Santuzzi

TRAITORS ALL 

Australian has been lead or rather mislead by one traitor after another since 1962 when the Liberal government abandoned the White Australia Policy. Claimed it was to ‘curry favour’ with its fellow Commonwealth nations such as India. Why bother? India not want to end up where South Africa did – isolated. But why not? 

COLD WAR: Remember the Cold War (1949-89) when Israel, Taiwan & South Africa formed a league of 'pariah states’. Anti-Communist but shunned by the liberal West due to US domestic opposition to their internal politics, the three 'pariahs' swapped secrets including nuclear weapon and missile technology. We too could survive but instead chose the weakest path - compromise. We first betrayed Rhodesia in 1964 to 1979 then South Africa 1977 to 1994. Finally we sold our - ourselves. Our end will be well deserved. 

FRASER: One of our worst traitors was the purportedly 'conservative' Liberal Prime Minister Malcolm Fraser 1975 to 1983. This creature now routinely boasts of being a closet Leftist all those years, even calling himself Australia's ‘Father of Multiculturalism’ due to his 1982 founding of SBS Radio and TV. When asked why he allowed non-whites immigration from Vietnam after 1979 he replied rather limply: “if we don’t allow Asians to enter Australia they'll simply come and take it all off us". To which most white Australians would reply: 'go ahead and let them try!' But, thanks to people like Fraser they don't have to: it is being handed to them on a plate, just as South Africa was to Mandela and his ANC/SACP rabble. 

INVADERS OR TOURISTS? Whether they come as armed invaders or tourists who over-stay their visas & then never leave - what they long-term difference? NONE. Ask the USA with their 30 million Mexicans border-crossers. The illegals & the legal are the same. Both are aliens invaders who won’t go home. Ask the ‘asylum seeker’ or the professional on the 457 Visa as a 'skilled job’ which is more valuable. But in 100 years time both will just be another unwanted alien. 

ALIEN LOVER: We had the alien lover as Prime Minister 1983-95. He cried on stage and allowed 25,000 Chinese ‘students’ to stay after the Tien An Men Square incident. In 1989. Each of those 25,00 then brought their entire families – as was the PM's goal. So 25,00 became 250,0000 then they brought their ‘immediate ‘ families. We met one of these ‘extended families’ in 1985. 200 + Sri Lankan's all ‘family to one sponsor. Hmmm. 

HOWARD: Then came Liberal John Howard 1995-2007. He was elected as the slim majority of White Australians feared an Asian Invasion enough to tip out AL-Keating welfare government. But Howard played the ‘race card,’ falsely. He recently admitted on ABCTV’s Q & A programme – the same one where a Chosen blonde threw a shoe at him accusing him of being a racist. The day before he launched his autobiography. Howard boasted to the Reds: “every year of my rule I increased the non-white elements in our immigration programme”. So even they ‘racist’ Howard, denounced by our pro-Chinese media as ‘a racist’ was pro-alien. 

RUDD: His successor Kevin Rudd lasted only two years but was a Mandarin-speaker so kowtowed to Beijing every chance he got till they sacked him for proposing a resource tax on the mines they now own – almost 100% of our mines by 2010. But in 2008-9 another Asian giant was waking up. India was flooding Australia with ‘students’ copying China’s trick from 1989. 

INDIANS: But the non-white Australians did not like Indians, who most of us find to be both ignorant & arrogant. Their Hindu superiority rankles the many Muslims we now have - up to one million by some counts. These began assaulting the Indians students’ as they worked in taxis, petrol stations & 7-11s. The Indian government accused our quisling Labour rulers of ‘racism’ so our government sent six – yes six – delegations to India to apologise for the alleged 'racism' of whites. 

MUSLIM 'AUSSIES'? The last delegation was actually lead by PM Ruud, Deputy Prime Minister Gillard & the entire GREEN Party Senate team. But the attacks were not by whites but all by Arabs. The areas the attacks took place in had long ago been cleared of whites. The Arabs hate India for being a idolatry country & one that wars against Islam in Kashmir and has for 40 years. To them, as one Muslim leader told SBSTV, India ranks as an 'enemy of Islam' just as much as Israel does over the Palestinian issue or Russia over Chechenya. 

For our foolish rulers to not know this or to deny it is criminal. It also gave the Indians the approval they sought to invade us. At a rate of 300,000 per year now. What should we do? Vote Liberal? NO! They are bigger traitors as they lie about it. At least ALP & GREENS are honest. They are anti-white, anti-male and anti-Christ and say so in their policies, if any whites could read. Given our sick and dysfunctional education system since Whitlam’s 'reforms’ 1972-75 is no surprise. 

Vote AFP or ANA? Media deny them ‘oxygen’ so few know they exist. In 1998 Pauline Hanson’s One Nation won 25% of votes in Queensland – the most for an anti-System party ever – but still made no impact. No, we need to tip over this current mess before it buries us under an alien mud-slide. By any and every means at our disposal. But Howard robbed us of our guns in 1997 on a false pretext. The same year he began importing 100,000's of Africans. 

Goal of ALP, Liberal and GREEN for whatever reason they give - is to exterminate the white race. Multiculture means race-mixing/miscegenation – extermination by assimilation of all whites into a black 'sea'. Immigration is the same – the few whites drowning in a sea of blackness. Any party pushing either policy is a genocidal, white-killer party. 

PERMANENT OPPOSITION: All the system parties and their allies are to be opposed. Decide for yourself what you will do to show your resistance to extermination. Do you wish to survive in this country or migrate? This was the last, relatively safe white land. UK, USA and EU are all long ‘gone’. 

Decide white man, then ACT.

HED 6/09 Restoring the Balance

               Harmony - Empathy - Destiny*         

Juno  2009      

Newsletter of the Church of the Fourth Manifestation

P O Box 152 Geebung 4034 Australia            acfalange@yahoo.com.au        

HED is published in the Public Interest. CFM accept no liability for actions taken.  Opinions remain those of the author. 

 RESTORING THE BALANCE                              

 By Gudrun Heidegger

ENEMY LIES: A comrade came to us recently in despair."The church is in decline. Our society is fatally wounded. What is to become of the West and white culture?" His problem: he’d adopted the Enemy’s own thinking. The Church is not a building or even people. Is GOD‘s Body. Is He 'in decline'? It doesn’t matter if no one believes in Him. The fact is - He still rules. Deny the law of gravity? Try jumping off a cliff! So it is with Reds/queers who push for queer ‘marriage equality'. They deny reality and literally jump off a cliff. They are in denial over sin but their fall will be just as hard. GOD exists. So do His Laws. God Himself says of His LAW: “it’s a stumbling block to many. On whomever it falls shall be crushed” (Matt. 21. 44).

MISINFORMED: As to our comrade, who convinced him the Reds were winning? Why, the Reds themselves, of course! Their chief weapon? Evolution. Reds love to boast: 'History is with us'.  Their god is called 'History'. They borrow from both Darwin and Marx faith in the ‘inevitability of change'. Just as the blacks on Sesame Street sang: “change, change, change!” What was Obama's campaign slogan in 2008? “Change!” Is a nonsense. The Bible tells us plainly: God is God; Sin is sin; Man is man.

SODOM: Let's look at Sodom 3,000 years ago. Homosexuality was legal there. Lot and two angels arrived to challenge the locals' lifestyle. The locals were intolerant. They told the visitors:  “How dare you judge us. You’ve offended us. You’ll pay for this!” In response the righteous angels instantly blinded them. (Gen. 19.11) Within hours all in the city were immolated (Gen. 19.24-25). Blinded? GOD saw they’d closed their eyes to the truth so He made them literally blind.

BLIND FOOLS: Apostle Paul was forced to blind Simon Bar-Jesus/Elymas, a Jewish magician opposing the Gospel (Acts 13 v 6-12). GOD loves irony. By blinding people He is saying, as Jesus did to the Pharisees: “you say you can see. Admit you're blind so I can make you see” (John 9 v 41). Our white friend had accepted the ‘blindness’ of our Red-dominated society. He saw ‘change’ where there was none, ‘progress’ where there was only depravity.

EVOLUTIONARY ERROR: After Sodom fell did 'progress' continue or did people learn from their error and repent of sodomy? They repented; GOD was pleased. Today we anger Him by seeking to re-ignite this error. Reject the foolish notions of the ’world’ and it's so-called 'education' system along with the media and other liars. American Communist Party journalist John Reed was an eyewitness to the 1917 Soviet coup, the so-called 'October Revolution'. He was the subject of Hollywood film REDS in 1987 starring Warren Beatty. The film is loosely based on Reed's book Ten Days That Shook The World. Reed wrote: “only 10% supported the Bolsheviks. 10% support the Whites [anti-Communists]. Another 80% sit on the sidelines, waiting to see who wins”.

SEEKING OUR 10%: This same equation operates today. 10% of any given population are infected with evil and no amount of information can persuade them. They're hardcore, Hell-bound. 80% sit on the sidelines, watching. When we've motivated our 10% we can influence the 80%. For the moment the 10% hardcore evil rule us. When the evil rule, the 80% obey them, like sheep. The battle in every society, in every generation, is to awaken our 10%. When we do, all is good. When we fail to, the evil triumph, seize power and fill the vacuum.

DELUSIONS: All their talk of ‘evolution’ and progress’ is nonsense. The key issue is: will we rule or they? Are you recruiting by all and every means, using religion, culture or politics? These days everyone has an interest in the economy. Use that! Make sure to keep it simple. Give them ideas on how and why this current System  is failing. Start with “why reward crooked bankers? They should be gaoled for incompetence!” That always wins a sympathetic audience.

ONLY GO SO FAR: Beware of taking people too far beyond where they feel comfortable. It's enough that they know you are ‘informed’. Next time, let them approach you. If they're wise, they'll stand off and watch you. After a week or two they'll say: “I’ve been watching you. You seem to know what’s going on!” resist the temptation to give them ‘the whole can of worms’. DON’T. They can’t understand it and you’ll only get yourself labeled a ‘crank’ or a ‘know-it-all,’ neither of which advances our cause. Be like the phone book - full of information but only accessed one item at a time.

INFO OVERLOAD: People today suffer from 'information overload'. They can't process anymore. So just answer their immediate question, then the next, then the next. Let them guide the discussion. Your goal is to guide their thinking. Don't try to drive them or you may drive them away.

CFM accept no responsibility for information provided/inferred. Is an information source only. All opinions remain those of the author.